1- ارتفاع عدد المتسوقين عبر الإنترنت
– يتزايد عدد المتسوقين عبر الإنترنت بشكل كبير، وكلما أصبح التسوق عبر الإنترنت
منتشرًا أكثر، كلما زادت الثقة لدى الأشخاص في شراء سلع عبر الإنترنت، خاصة
وأن التسوق عبر الإنترنت يمكن المستهلك من إجراء بحث حول السلعة في وقت
أقل من خلال قراءة مراجعات حولها، فضلاً عن توافر عروض أسعار تنافسية.
– من المتوقع أن يصل عدد المتسوقين عبر الإنترنت إلى 2.1 مليار متسوق في
جميع أنحاء العالم في 2021، مقارنة بـ 1.66 مليار متسوق في 2016.
2- ارتفاع عدد الأشخاص المتصلين بالإنترنت
– يقضي 85% من مستخدمي الإنترنت (3.4 مليار شخص) ست ساعات يوميًا
في تصفح المواقع، مما يعني أن المستهلكين باتوا يقضون المزيد من الوقت على الإنترنت.
ومع ازدياد سهولة الاتصال بالإنترنت وانتشار الهواتف الذكية، بات من الضروري أن يؤسس رائد الأعمال موقع للتجارة الإلكترونية إذا أراد أن يرى عملائه المنتجات التي يقدمها ويشترونها.
– وتشير الإحصاءات إلى أن 53% من سكان العالم (أكثر من 4 مليار شخص) متصلين بالإنترنت، وأن نحو 92.6 % منهم يتصلون به باستخدام هواتفهم المحمولة.
3- يفضل معظم المتسوقين عبر الإنترنت الدفع ببطاقات الائتمان
– يميل 42% من المتسوقين عبر الإنترنت إلى الدفع باستخدام بطاقات الائتمان
الخاصة بهم، وبالتالي من المهم أن تستخدم الشركات طرقًا مبتكرة لجذب حاملي بطاقات الائتمان للتسوق عبر الإنترنت.
4- 39 % من المتسوقين عبر الإنترنت يفضلون “باي بال”
– يعد الدفع عبر منصة “باي بال” ثاني أكثر الطرق شيوعًا للدفع، حيث يرتبط “باي بال”
مباشرة بالحساب المصرفي للمستخدم، لذلك ليس هناك حاجة لامتلاك بطاقة ائتمان.
– مثلما يمكن للمتسوقين دفع ثمن البضائع على الفور باستخدام “باي بال”، يمكن للبائعين أيضًا استلام الأموال على الفور دون الحاجة إلى الانتظار لوقت لصرف الشيك من البنك.
5- لدى “باي بال” قاعدة كبيرة من العملاء
– تشهد منصة “باي بال” زيادة كبيرة في عدد عملائها، إذ أصبح لديها 277 مليون
حساب مسجل نشط في الربع الأول من عام 2019 في جميع أنحاء العالم، وهو ما يمثل نموًا سنويًا بنسبة 17%.
– في عام 2002 استحوذ موقع “إيباي” على “باي بال”، مما ساهم في تحول كبير في سوق التجارة الإلكترونية وأيضًا في طرق الدفع. واعتبارًا من ديسمبر 2018 بلغت نسبة تجار التجزئة في أمريكا الشمالية الذي يقبلون “باي بال” كوسيلة دفع حولي 36%، بينما يخطط 34% منهم للقيام بذلك خلال العامين المقبلين.
6- زيادة مبيعات التجزئة عبر الإنترنت
– لا يزال الشراء عبر المتاجر الفعلية يمثل الخيار الأفضل بالنسبة للمستهلكين، ومع ذلك فإن مبيعات التجزئة عبر الإنترنت تزداد بشكل كبير، إذ زادت مبيعات التجزئة عبر الإنترنت في 2018 بنسبة 23.3% مقارنة بعام 2017.
– ومن المتوقع أن تنمو التجارة الإلكترونية في 2020 و2021 بنسبة 19.8% و18% على التوالي.
7- 14.1 % من مبيعات التجزئة العالمية تمت عبر الإنترنت في 2019
– تضاعفت حصة التجارة الإلكترونية من إجمالي مبيعات التجزئة العالمية من 7.4% فقط في 2015 إلى 14.1% في عام 2019، بمبيعات إجمالية تقدر بنحو 3.5 تريليون دولار.
– ومن المتوقع أن تتم 22% من مبيعات التجزئة عبر قنوات التسوق عبر الإنترنت
خلال الأربع سنوات المقبلة، لذلك من المهم أن تركز الشركات على التجارة الإلكترونية من الآن.
8- ازدهار التجارة الإلكترونية بشكل كبير
– تتيح الأجهزة العديدة المزودة بالإنترنت للمتسوقين شراء المنتجات في أي مكان وعبر أي جهاز.
ومن المتوقع أن يقوم أكثر من 2.14 مليار شخص بشراء السلع والخدمات عبر الإنترنت بحلول عام 2021، مقارنة بـ 1.66 مليار متسوق عبر الإنترنت في عام 2016.
9- عدد كبير من جيل الألفية يفضل الشراء عبر الهاتف
– وفقًا لـ “اتجاهات التجارة الإلكترونية” وهي ورقة بحثية صادرة عن جامعة “كيبيك” في مونتريال فإن جيل الألفية يميل أكثر نحو التسوق عبر الهاتف، إذي فضل22% من أفراده التسوق والشراء الفوري عبر هواتفهم المحمولة.
10- زيادة نسبة التسوق عبر الإنترنت من خلال الهواتف المحمولة وتراجع التسوق عبر الأجهزة المكتبية
– في حين تضاعفت تقريبًا حصة التسوق عبر الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية من 8% إلى 15% خلال عامي 2016 و2017، فإن التسوق عبر أجهزة سطح المكتب شهد تراجعًا من 78% إلى 63%.
